وصية مختلفة..

ولد فقيراً وعمل حمالًا وحارسًا خلال المراحل الأولى من حياته… وتحول للعمل بالتجارة حتى جمع ثروة طائلة، وفي نهاية حياته كتب وصيته بطريقة مختلفة لم يترك شاردة أو واردة إلا وتطرق لها فيها… إنه الشيخ سليمان الراجحي أحد رواد مجال الوقف في المملكة العربية السعودية والعالم. وجاء في وصيته: ” أوصي ذريتي من بعدي أنه […]

وصية مختلفة.. قراءة المزيد »

وقف لحمام الحرم… عندما يكون الوقف ثقافة

أوقفت في حوطة سدير… لكن الاستفادة منها كانت في مكة إنها وصية العلامة الشيخ عبد الله بن عبدالعزيز العنقري – رحمه الله – الذي أوقف أرضاً يعود ريعها إلى حمام الحرم المكي وهذا نصها: (موجب تحريره أني موكل حمد بن علي المنقور على الارض المسماة الحويش المسبلة على حمام مكة يقبضها ويصرف ريعها على فقراء

وقف لحمام الحرم… عندما يكون الوقف ثقافة قراءة المزيد »

وصية صبيح.. أقدم وثيقة وقف فى نجد ..

عاش حياته مملوكاً… أعتقه سيده لوجه الله لما رأى صلاحه وخلقه ووهبه قطعة أرض فأحياها وزرعها… اهتم بخدمة المجتمع لوجه الله تعالى… ترك وصية اشتهرت بدقتها وضبطها وإحكامها التام حتى ضرب بها المثل بالقول: “أضبط من وصية صبيح إنه العابد الزاهد صبيح بن مساور الذي في بلدة أشيقر في القرن الثامن الهجري وهنا جزء مما

وصية صبيح.. أقدم وثيقة وقف فى نجد .. قراءة المزيد »

هذا الوقف خصص للأواني المكسورة ..أوانٍ مكسورة… قلوب وخواطر مجبورة

أحبوا الخير فصنعوه على أمور قد لا تخطر على بال… حتى الأشياء التي قد تبدو غير ذات قيمة مادية قد يكون الوقف عليها جبراً للقلوب والخواطر… كان إذا طلع الصباح على دمشق أعطى كل سيد خادمه إناء فامره بإحضار حاجيات البيت، فيركض الصبي مسرعاً بين القوم علّه ينال رضى سيده إذا نفذ أمره بالسرعة القصوى،

هذا الوقف خصص للأواني المكسورة ..أوانٍ مكسورة… قلوب وخواطر مجبورة قراءة المزيد »

 أشيقر .. مشهد قديم من تاريخ الأوقاف في المملكة ..

قدور ورحى ومنحاز… حتى سم للذئاب!… وطعام حمام الحرم!! كل شيء هناك تقريباً كان له نصيب من الخير… هكذا شكل الوقف يوماً ما تفاصيل الحياة في تلك المدينة كان غريبا قد ضل طريقة، ولم تكن الأنوار الخافتة التي تبدو فى الأفق لمكان يقصده، لكنه كان فى حاجة لمأوى يستعيد فيه قواه المنهكة، فقد كانت الطرق

 أشيقر .. مشهد قديم من تاريخ الأوقاف في المملكة .. قراءة المزيد »

بغداد  .. حينما يتسابق الناس لوقف المكتبات ..بغداد… عندما صارت المكتبات مضماراً للسباق

في كل حي مكتبة… وفي كل قرية دار للكتب!… هكذا كانت بغداد في بداية العصر العباسي مقصداً للكتاب والأدباء ينشرون فيها إصداراتهم وما خطته أيديهم… فكيف انتشرت المكتبات في حاضرة الخلافة الإسلامية في ذلك الوقت؟!أتى على بغداد بداية العصر العباسي مئاتٌ إن لم يكن ألوف من طلاب العلم، فكنت لا ترى في المدينة آنذاك إلا

بغداد  .. حينما يتسابق الناس لوقف المكتبات ..بغداد… عندما صارت المكتبات مضماراً للسباق قراءة المزيد »

وَقْفُ المحضرة:المحضرة… بداية رحلة النور في موريتانيا

واحد من أقدم الأوقاف على الإطلاق… أدواته البسيطة كتبت تاريخاً من المجد وروت قصة شعب عشق العلم فأوقف لأجله كل ما يملك، إنه وقف المحضرة فما هي قصته؟ وإلى أين مآله؟  يَراعٌ منْ قَصَبٍ وحِبرٌ منَ الصمغِ ودواةٌ ليستْ إلا إناءً صغيراً محشوًّا بصوفِ الغنم.. يخطُّ بها الأطفالُ حروفَ العِلمِ وأرقامَه لتُنقَشَ في صدورِهم وعقولِهم

وَقْفُ المحضرة:المحضرة… بداية رحلة النور في موريتانيا قراءة المزيد »

وَقْفُ القَصِيم.. جمعيةُ العَوَقِ البَصَريِّ الأهليةُ بِبُرَيدَةَ…صرح أنار عتمة الأبصار..

فقدوا أبصارهم… فوجدوا من يحمل لهم مشاعل ترى بالقلب… وينير لهم طريق الحياة بكل ما فيه من الأضواء والألوان… وجدوا من يعيد لهم أبصارهم ولكن بطريقة أخرى! في القصيم صَرْحٌ انطلقَ منْ رَحِمِ المعاناةِ، معاناةِ رجلٍ فاضلٍ معَ ولديهِ الضريرَينِ.. فكانتْ بدايةُ الحكايةِ، عندما قامَ بإنشاءِ جمعيةٍ تُعنَى بذوِي الإعاقاتِ البصريةِ، وانضمَّتْ إليه مجموعة مساندة

وَقْفُ القَصِيم.. جمعيةُ العَوَقِ البَصَريِّ الأهليةُ بِبُرَيدَةَ…صرح أنار عتمة الأبصار.. قراءة المزيد »

وَقْفُ العزيزية…وقف أطفأ ظمأ عروس البحر الأحمر

جفاف يهدد المدينة بساكنيها وزائريها… وملك لطالما أراد الخير لشعبه والأمان لزوار بيت الله الحرام… فما كان منه إلا أن شيد وقفاً أعاد من خلاله الحياة للمدينة وللمسلمين فيها… على صفحاتِ التاريخِ سطورٌ تروي قِصةَ شبحٍ طالما تربَّصَ بمدينةِ جدةَ، عروسِ البحرِ الأحمر، ومرفأِ الحُجاجِ ومدخلِهِم إلى الأراضي المقدَّسة، إنه هاجسُ العطشِ وقِلَّةُ الماء. كانتِ

وَقْفُ العزيزية…وقف أطفأ ظمأ عروس البحر الأحمر قراءة المزيد »

وَقْفُ مسجدِ شِنقيط…وقف بدأ في قلب الصحراء فأحالها جنة

تنسب البلد التي يقع فيها إلى اسمه… ومنه كانت تدار شؤون الحياة المدنية هناك في زمن ما… فكان نبراساً للعلم ونقطة لانطلاق الحجيج، ومكاناً لتسهيل الحياة … إنها قصة وقف بدأ بأربع رجال وانتهى بأمة… قبلَ قرونٍ ثمانيةٍ وفي قلبِ الصحراءِ الممتدةِ الحارقةِ حَطَّ أربعةُ رجالٍ رَحْلَهُم فوقَ الرمالِ، وهناك شيَّدوا مسجداً وجعلُوه وَقْفاً يُذكَرُ

وَقْفُ مسجدِ شِنقيط…وقف بدأ في قلب الصحراء فأحالها جنة قراءة المزيد »

Solverwp- WordPress Theme and Plugin